رَتِبُ الأَذْكَارِ حَبِيبُ عُمَرَ: وِرْدٌ قُوِّيٌّ لِلْمُسْلِمِينَ
رَتِبُ الأَثوث حَبِيبُ عُمَرَ هُوَ تَطْبِيقٌ أَنْدرويدٌ تَمَّ تَطْوِيرُهُ مِنْ قِبَلِ كِتَابٍ كُونِينْجٍ دِيجِتَالٍ وَيَنْدَرِجُ تَحْتَ فَئَةِ التَّعْلِيمِ وَالْمَرْجِعِ، وَتَحْدِيدًا فِي الْكُتُبِ. يَتَمَيَّزُ الْبَرْنَامِجُ بِرَتِبِ حَبِيبِ عُمَرَ الَّتِي هِيَ وِرْدٌ قُوِّيٌّ يَجْلِبُ الْفَوَائِدَ الْعَدِيدَةَ لِمَنْ يَتْلُوهُ بِانْتِظَامٍ.
وَفْقًا لِحَبِيبِ عَلِيِّ بْنِ حَسَنِ الْعَطَّاسِ فِي كِتَابِ الْقِرْطَاسِ، فَرَتِبُ حَبِيبِ عُمَرَ هِيَ أَعْظَمُ هَبَةٍ أَعْطَاهَا اللَّهُ لِلْأُمَّةِ الْمُسْلِمَةِ عَلَى يَدِ حَبِيبِ عُمَرَ. إِنَّهَا وِرْدٌ لَهُ الْقُوَّةُ لِإِحْضَارِ الْيُسْرِ لِمَنْ يَتْلُوهَا، وَخَاصَّةً فِي الْأَوْقَاتِ الصَّعْبَةِ. تَحَدَّثَ حَبِيبُ عِيسَى بْنُ مُحَمَّدٍ الْحَبْشِيُّ أَيْضًا بِإِشْادَةِ الرَّتِبِ، مُؤَكِّدًا فَضَائِلَهَا وَفَوَائِدَهَا.
لَقَدْ تَجَرَّبَ الْكَثِيرُ مِنَ النَّاسِ فَوَائِدَ تَلاَوَةِ رَتِبِ حَبِيبِ عُمَرَ، مِثْلَ إِجَابَةِ دُعَاءِهِمْ، وَالتَّغْلُبِ عَلَى الصُّعُوبَاتِ، وَحَتَّى الْحِفْظِ مِنَ الضَّرَرِ. إِنَّهَا أَدَاةٌ قُوِّيَّةٌ لِلْمُسْلِمِينَ الَّذِينَ يَبْتَغُونَ الْهُدَى وَالْبَرَكَةَ مِنَ اللَّهِ.